ما هي أكثر الدول اكتظاظاً بالسكان في عام 2050؟

ما هي أكثر الدول اكتظاظاً بالسكان في عام 2050؟

2020-12-21 12:00 ص

ما هي أكثر الدول اكتظاظاً بـالسكان في عام 2050؟ …

 

أصدر المكتب المرجعي للسكان تقريراً عن البلدان التي ستكون الأكثر اكتظاظاً بـالسكان في عام 2050.

 

إليكم الدول العشر الأكثر ازدحاما في العالم:

 

1- الهند: 1.66 مليار نسمة. فبحلول عام 2050، من المتوقع أن تكون الهند البلد الأكثر اكتظاظا بـالسكان على وجه الأرض. فسوف يزيد عدد سكانها بـ300 مليون نسمة.

 

2- الصين: 1.366 مليار نسمة. فمن المتوقع أن تحتل الصين المركز الثاني في عام 2050. وعلى مدى قرون، ترأست الصين قائمة الدولة الأكثر اكتظاظاً في العالم، ولكنها سوف تخسر لقبها في عام 2030. ومن المتوقع أن يرتفع عدد سكانها إلى 1.42 مليار نسمة.

 

3- الولايات المتحدة الأميركية: 398 مليون نسمة. تشير التوقعات إلى أن الولايات المتحدة الأميركية ستحافظ على مكانتها باعتبارها ثالث أكبر دولة في العالم.

 

4- نيجيريا: 397 مليون نسمة. بمعدل خصوبة 5.5 طفل لكل امرأة، من المتوقع أن يتجاوز عدد سكان نيجيريا عدد السكان في كل وسط أفريقيا بحلول عام 2050.

 

5- إندونيسيا: 366 مليون نسمة. من المتوقع أن يزيد عدد سكان إندونيسيا بأكثر من 110 ملايين نسمة في عام 2050.

 

6- باكستان: 344 مليون نسمة. باكستان لديها معدل مواليد أعلى بكثير من الدول المجاورة لها، ولكنها تتخلف عن الهند بنسبة الناتج المحلي الإجمالي.

 

7- البرازيل: 226 مليون نسمة. انخفاض معدل خصوبة البرازيل منذ عام 1960 أثر إلى حد كبير على انخفاض معدل النمو السكاني. ومن المتوقع أن يكون سكان البرازيل في عام 2050 من كبار السن، لتتراجع مركزين من أسفل الترتيب العام.

 

8- بنغلادش: 202 مليون نسمة. تُعتبر بنغلاديش ثامن أكبر بلد في العالم. ومن المتوقع أن تحافظ على وضعها في العام 2050.

 

9-جمهورية الكونغو الديمقراطية: 194 مليون نسمة. ستصبح جمهورية الكونغو الديمقراطية المكتظة بـالسكان أكثر ازدحاماً في السنوات المقبلة. أما 45 بالمائة من مواطنيها فهم دون سن الـ15. ومن المتوقع أن يتضاعف عدد سكانها في عام 2050.

 

10-إثيوبيا: 165 مليون نسمة. احتلت إثيوبيا المرتبة العاشرة بتعداد سكاني حالي يبلغ 98.1 مليون نسمة. ومن المتوقع أن يزيد عدد سكانها في العام 2050. وإضافة إلى ذلك، ارتفع الناتج المحلي الإجمالي بنسبة 10.3 بالمائة في عام 2014.

 

المصدر

0 0 vote
Article Rating

اترك تعليقاً

0 تعليقات
Inline Feedbacks
View all comments