القمة العالمية للحكومات تبحث التوجهات والتحولات المستقبلية الكبرى

القمة العالمية للحكومات تبحث التوجهات والتحولات المستقبلية الكبرى

2024-02-10 6:00 ص

القمة العالمية للحكومات تبحث التوجهات والتحولات المستقبلية الكبرى

 

تحفل الدورة الجديدة من القمة العالمية للحكومات، التي ستعقد في دبي، بدولة الإمارات العربية المتحدة، خلال الفترة 12-14 فبراير الجاري، تحت شعار «استشراف حكومات المستقبل»، بأجندة ثرية، إذ تضم القمة العالمية للحكومات:

  • ستة محاور رئيسة.
  • 15 منتدى عالمياً تبحث التوجهات والتحولات المستقبلية العالمية الكبرى.
  • أكثر من 110 جلسات رئيسة حوارية وتفاعلية.
  • 200 شخصية عالمية من الرؤساء والوزراء والخبراء والمفكرين وصناع المستقبل.
  • أكثر من 23 اجتماعاً وزارياً وجلسة تنفيذية بحضور أكثر من 300 وزير.
  • حضور أكثر من 80 منظمة دولية وإقليمية.
  • 120 وفداً حكومياً ونخبة من قادة الفكر والخبراء العالميين.
  • ثمانية من العلماء الفائزين بجائزة نوبل.
  • أكثر من 4000 مشارك.

 

وستجمع الدورة الـ11 من القمة العالمية للحكومات على منصتها رؤساء دول وحكومات، وتعتبر «القمة» منصة عالمية وطاولة مستديرة لأهم الاجتماعات العالمية التي تناقش مصير حكومات المستقبل في ظل المتغيرات المتسارعة.

 

فإضافة إلى أكثر من 27 رئيس منظمة في الدورة الحالية في اجتماعات عالمية، ستستضيف القمة قيادات عالمية من القطاع الخاص، مثل الرئيس التنفيذي لشركة OpenAI المطورة لنظام chat GPT، سام التمان، والرئيس التنفيذي لشركة إيرباص Airbus، غيوم فوري، والمؤسس والرئيس التنفيذي لشركة «إنفيديا» NVIDIA، جنسن هوانغ، والمؤسس المشارك لـ«شميدت فيوتشرز» الرئيس التنفيذي السابق لشركة «غوغل» Google، إريك شميدت، ونائب الرئيس الأول ومدير الأبحاث في شركة «آي. بي. أم» IBM، د. داريو جيل، ونائب الرئيس وكبير علماء الذكاء الاصطناعي في «ميتا» Meta، د. يان ليكون، إضافة إلى مجموعة من أبرز رجال الأعمال العالميين.

 

وتستضيف القمة العالمية للحكومات، 15 منتدى عالمياً تركّز على وضع الاستراتيجيات والخطط المستقبلية، في أهم القطاعات الحيوية التي تهم البشرية، حيث يتم تنظيمها بالشراكة مع عدد من المنظمات الدولية، والمؤسسات التكنولوجية العالمية، والشركات الرائدة، إضافة إلى المؤسسات التي تُعنى بابتكار الحلول الجديدة للتحديات التي تواجه المجتمعات الإنسانية، وتشمل هذه المنتديات:

 

قد يهمك أيضاً

 

المصدر

0 0 vote
Article Rating

اترك تعليقاً

0 تعليقات
Inline Feedbacks
View all comments