محاور وأهداف القمة العالمية للحكومات 2023 حول استشراف مستقبل الحكومات في العالم

محاور وأهداف القمة العالمية للحكومات 2023 حول استشراف مستقبل الحكومات في العالم

2023-02-20 11:08 ص

محاور وأهداف القمة العالمية للحكومات 2023 حول استشراف مستقبل الحكومات في العالم

 

حرصت القمة العالمية للحكومات منذ انطلاقها في 2013، على تعزيز التعاون الدولي والمساهمة في تطوير كفاءة الحكومات حول العالم، وتعزيز قدرتها على ابتكار الحلول واستباق التحديات واستشراف المستقبل، وباتت خلال عقد من التأثير منصة عالمية تهدف إلى استشراف مستقبل الحكومات حول العالم، ومنصة لتبادل المعرفة بين قادة الفكر، ومركزاً للتواصل بين صناع السياسات ومجتمع الأعمال والمجتمع المدني في سبيل تحقيق التنمية البشرية وتفعيل تأثيرات إيجابية على حياة المواطنين في جميع أنحاء العالم، وركزت القمة منذ انطلاقها على بناء شراكات مستدامة تساعد الجميع على تحقيق الرخاء.

 

وأكد شركاء القمة العالمية للحكومات 2023 أن هذا الحدث العالمي أصبح منصة متفردة في بناء مستقبل أفضل للبشرية.

 

وذلك من خلال تبادل الخبرات والمعارف حول أهم الموضوعات التي تهم الحكومات والمجتمعات للنهوض بالقطاعات الحيوية التي تسهم في تحقيق مستقبل مزدهر للإنسان.

 

6  محاور أساسية تناقشها دورة 2023:

1- تسريع التنمية والحوكمة

2- مستقبل المجتمعات والرعاية الصحية

3- استكشاف آفاق جديدة

4- حوكمة المرونة الاقتصادية والتواصل

5- تصميم واستدامة المدن العالمية

6- التعليم والوظائف كأولويات الحكومة

 

أهداف القمة العالمية للحكومات:

1- الإجابة عن أسئلة المستقبل واستشراف أهم التطورات اقتصادياً وعلمياً وتقنياً وسياسياً

2- تقريب المسافة بين الحكومات وما ينتظرها من تطورات وتغيرات قادمة في المستقبل

3- إبراز الفرص وكشف التحديات التي يحملها المستقبل في موضوعات حيوية

4- بناء منظومة فرص جديدة لدعم التنمية العالمية وتعزيز جاهزية الحكومات للمستقبل

5- مساعدة الحكومات على وضع سياسات واستراتيجيات وخطط استباقية لخدمة المجتمعات

6- المساهمة في رسم التوجهات الاستراتيجية للحكومات العالمية لصياغة ملامح المستقبل

7- استكشاف الاتجاهات والفرص وتشجيع تبادل الخبرات والتجارب بما يعود بالفائدة على بلدان العالم

8- ترسيخ نموذج عالمي للتعاون بين الحكومات والدول وتعميق الحوار لبلورة رؤية مشتركة لمواجهة التحديات

9- مساعدة الحكومات على تحديد أهم آليات تعزيز التماسك الاجتماعي وتعزيز جودة الحياة

10- دعوة الحكومات إلى مواصلة التركيز على أولوية تنمية القدرات الوطنية بما يلبي احتياجات التنمية

11- دعم الحكومات لامتلاك رؤية تغييرية شاملة متطورة، وتمكينها من سرعة الاستجابة للمتغيرات

12- المساهمة في رفع كفاءة الأداء الحكومي في العالم ومواكبة سوق العمل والاستثمار في بناء المهارات

13- مواجهة التداعيات الناجمة عن التغيرات المناخية التي تنعكس على سلاسل التوريد والصحة والزراعة

14- ضرورة التعاون بين الدول لإيجاد آليات تنفيذية تضمن كفاءة وسرعة إنجاز المشروعات الحيوية

15- دعم النماذج المستقبلية للعمل الحكومي القائم على الابتكار وتسخير التكنولوجيا للتغلب على التحديات

 

المصدر

 

0 0 vote
Article Rating

اترك تعليقاً

0 تعليقات
Inline Feedbacks
View all comments