9 بلدان إسلامية من الاقتصادات التي يُتوقع أن تحكم العالم بحلول سنة 2050

9 بلدان إسلامية من الاقتصادات التي يُتوقع أن تحكم العالم بحلول سنة 2050

2019-08-17 6:21 م

9 بلدان إسلامية من الاقتصادات التي يُتوقع أن تحكم العالم بحلول سنة 2050

 

في إحدى البحوث التي أجرتها حول القوة الشرائية للدول في العالم، أوردت شركة “بي دبليو سي” المستقلة للأبحاث، قائمة تضم 32 دولة ستهيمن على الاقتصاد العالمي بحلول سنة 2050.

 

32- هولندا

 

9 بلدان إسلامية من الاقتصادات التي يُتوقع أن تحكم العالم بحلول سنة 2050

 

سنة 2016، بلغت قيمة الاقتصاد الهولندي 866 مليار دولار أمريكي، ومن المتوقع أن تصل قيمته سنة 2050، 1 تريليون و469 مليار دولار أمريكي. وبذلك، احتلت هولندا المرتبة 26 بين الاقتصادات العالمية خلال سنة 2016. ولكن، مع انخفاض معدل الولادات وارتفاع نسبة تهرم السكان، فإن تلك المرتبة ستتراجع إلى 32 بحلول سنة 2050.

 

31- كولومبيا

 

9 بلدان إسلامية من الاقتصادات التي يُتوقع أن تحكم العالم بحلول سنة 2050

 

وصلت قيمة الاقتصاد الكولومبي سنة 2016 إلى حدود 690 مليار دولار أمريكي، ومن المتوقع أن تتجاوز قيمته سنة 2050 عتبة 2 تريليون و74 مليار دولار أمريكي. وفي ظل ارتفاع عدد سكانها المنظم وحسب متوسط المؤشرات الاقتصادية، ستتقدم كولومبيا من المرتبة 32 في ترتيب الاقتصادات العالمية، إلى المرتبة 31 بحلول سنة 2050.

 

30-  بولونيا

 

9 بلدان إسلامية من الاقتصادات التي يُتوقع أن تحكم العالم بحلول سنة 2050

 

خلال سنة 2016، بلغت قيمة الاقتصاد البولوني 1 تريليون و52 مليار دولار أمريكي، ومن المتوقع أن تصل قيمته سنة 2050 حوالي 2 تريليون و103 مليار دولار أمريكي. وعلى الرغم من ارتفاع إجمالي الدخل القومي لدولة بولونيا بنسبة 4.5% سنويا، إلا أنها ستتراجع من المرتبة 23 إلى المرتبة 30 بين الاقتصادات العالمية، بحلول عام 2050، بسبب انخفاض معدل الولادات وغيرها من العوامل الأخرى.

 

29- الأرجنتين

 

9 بلدان إسلامية من الاقتصادات التي يُتوقع أن تحكم العالم بحلول سنة 2050

 

بلغت قيمة الاقتصاد الأرجنتيني سنة 2016، 879 مليار دولار أمريكي، ومن المرجح أن تصل قيمته سنة 2050، 2 تريليون و365 مليار دولار أمريكي. في الواقع، تُعد الأرجنتين من الدول التي ينمو اقتصادها بشكل منظم. ولكن لا ينعكس هذا النمو على معدل الولادات الجدد، وذلك ما سيتسبب في ارتفاع نسبة تهرم السكان، الذي سيجعلها بدوره تتراجع إلى المرتبة 29 بين اقتصادات الدول العالمية بحلول سنة 2050.

 

28- أستراليا

 

9 بلدان إسلامية من الاقتصادات التي يُتوقع أن تحكم العالم بحلول سنة 2050

 

سنة 2016، بلغت قيمة الاقتصاد الأسترالي 1 تريليون و189 مليار دولار أمريكي، ومن المتوقع أن تصل قيمته بحلول سنة 2050، 2 تريليون و564 مليار دولار أمريكي. وبذلك، ستتراجع أستراليا 9 درجات لتحتل المرتبة 28 بين الاقتصادات العالمية، بسبب انعدام تنوع المجالات الاقتصادية التي تحقق النمو الاقتصادي.

 

27- جنوب أفريقيا

 

9 بلدان إسلامية من الاقتصادات التي يُتوقع أن تحكم العالم بحلول سنة 2050

 

وصلت قيمة الاقتصاد في دولة جنوب أفريقيا سنة 2016، 736 مليار دولار أمريكي، ومن المتوقع أن تبلغ قيمته بحلول سنة 2050، 2 تريليون و570 مليار دولار أمريكي. في الحقيقة، تتناغم دولة جنوب أفريقيا مع الاقتصاد العالمي بشكل أكبر عاماً بعد عام. ويعزى سبب هذا التقدم إلى ارتفاع نسبة الولادات الجدد بنصف نقطة كل عام. وبذلك، ستتقدم دولة جنوب أفريقيا درجتين لتحتل المرتبة 27 بين الاقتصادات العالمية بحلول سنة 2050.

 

26- إسبانيا

 

9 بلدان إسلامية من الاقتصادات التي يُتوقع أن تحكم العالم بحلول سنة 2050

 

سنة 2016، بلغت قيمة الاقتصاد الإسباني 1 تريليون و690 مليار دولار أمريكي، وبحلول سنة 2050، من المتوقع أن تبلغ قيمته 2 تريليون و732 مليار دولار أمريكي. وبالتالي، ستتراجع إسبانيا من المرتبة 16 إلى المرتبة 26 بين الاقتصادات العالمية بحلول عام 2050، وذلك يرجع لعدة عوامل أهمها ارتفاع نسبة تهرم السكان وارتفاع نسب البطالة.

 

25- تايلاند

 

9 بلدان إسلامية من الاقتصادات التي يُتوقع أن تحكم العالم بحلول سنة 2050

 

وصلت قيمة الاقتصاد التايلندي سنة 2016، 1 تريليون و161 مليار دولار أمريكي، وبحلول سنة 2050، من المتوقع أن تصل قيمته إلى 2 تريليون و782 مليار دولار أمريكي. وبحسب إحصائية شركة بي دبليو سي، فإن تايلاند ستتراجع خمس درجات لتحتل المرتبة 25 بين الاقتصادات العالمية بحلول عام 2050، وذلك بسبب تراجع نسبة الولادات.

 

24- ماليزيا

 

 

9 بلدان إسلامية من الاقتصادات التي يُتوقع أن تحكم العالم بحلول سنة 2050

 

بلغت قيمة الاقتصاد الماليزي سنة 2016، 864 مليار دولار أمريكي، ومن المرجح أن تبلغ قيمته سنة 2050، 2 تريليون و815 مليار دولار أمريكي. في الواقع، تُعتبر ماليزيا من بين الدول الأسرع نمواً في العالم، ويعزى ذلك إلى موقعها الجغرافي، وارتفاع نسبة الولادات. وبهذه المؤشرات، ستتقدم ماليزيا من المرتبة 27 إلى المرتبة 24 بين اقتصادات الدول بحلول سنة 2050.

 

23- بنغلاديش

 

9 بلدان إسلامية من الاقتصادات التي يُتوقع أن تحكم العالم بحلول سنة 2050

 

خلال سنة 2016، وصلت قيمة الاقتصاد في بنغلاديش 628 مليار دولار أمريكي، ومن المتوقع أن تبلغ قيمته سنة 2050، 3 تريليون و64 مليار دولار أمريكي. ستتمكن بنغلاديش من التقدم من المرتبة 31 إلى المرتبة 23 بين الاقتصادات العالمية بحلول سنة 2050، وذلك يعود إلى الإصلاحات الاقتصادية، وتطوير نظام التعليم فيها، وذلك حسب ما ذكرته شركة بي دبليو سي في تقريرها.

 

22- كندا

 

9 بلدان إسلامية من الاقتصادات التي يُتوقع أن تحكم العالم بحلول سنة 2050

 

بلغت قيمة الاقتصاد الكندي سنة 2016، 1 تريليون و674 مليار دولار أمريكي، ومن المرجح أن تتجاوز قيمته حدود 3 تريليون و100 مليون دولار أمريكي، بحلول سنة 2050. في الحقيقة، إن ازدياد نسب التهرم لدى مواطني دولة كندا سيتسبب في تراجعها خمس درجات، لتحتل المرتبة 22 بين اقتصادات الدول العالمية بحلول سنة 2050. وهذا ما يدفع الحكومة الكندية إلى تشجيع شعوب العالم إلى الهجرة إليها.

 

21- إيطاليا

 

9 بلدان إسلامية من الاقتصادات التي يُتوقع أن تحكم العالم بحلول سنة 2050

 

خلال سنة 2016، وصلت قيمة الاقتصاد الإيطالي، 2 تريليون و221 مليار دولار أمريكي، وبحلول سنة 2050، من المتوقع أن تصل قيمة اقتصادها 3 تريليون و115 مليار دولار أمريكي. وتُعد إيطاليا، من إحدى الدول الغربية التي ستعيش تراجعاً حاداً في ترتيبها بين اقتصادات الدول العالمية بحلول 2050، حيث ستتراجع تسع درجات لتحتل المرتبة 21 بين الاقتصادات العالمية، وذلك يرجع إلى التوتر بين جزئيها الشمالي والجنوبي، ناهيك عن ارتفاع نسبة تهم السكان.

 

20- فيتنام

 

9 بلدان إسلامية من الاقتصادات التي يُتوقع أن تحكم العالم بحلول سنة 2050

 

سنة 2016، بلغت قيمة الاقتصاد الفيتنامي 595 مليار دولار أمريكي، ومن المتوقع أن تبلغ قيمته 3 تريليون و176 مليار دولار أمريكي، سنة 2050. في آسيا، تُعد فيتنام من إحدى الدول التي ستشهد قفزة اقتصادية نوعية لتتقدم 12 درجة وتحتل المرتبة 20 بين اقتصادات العالم بحلول سنة 2050، وذلك يعود إلى الإصلاحات الاقتصادية، فضلا عن تطوير منظومة التعليم.

 

19- الفلبين

 

9 بلدان إسلامية من الاقتصادات التي يُتوقع أن تحكم العالم بحلول سنة 2050

 

خلال سنة 2016، بلغت قيمة الاقتصاد الفلبيني 802 مليار دولار أمريكي، ومن المتوقع أن تبلغ قيمته بحلول سنة 2050، 3 تريليون و334 مليار دولار أمريكي. في الواقع، ينمو الاقتصاد الفلبيني بشكل منظم في الفترة الحالية، فضلا عن أن ارتفاع نسب الولادات وانتقال رأس مال الاقتصاد العالمي مستقبلاً إلى دول شرق آسيا، سينعكس بشكل إيجابي على اقتصاد الفلبين، الذي يُتوقع أن يتقدم إلى المرتبة 19 بين الاقتصادات العالمية بحلول سنة 2050.

 

18- كوريا الجنوبية

 

 

سنة 2016، بلغت قيمة الاقتصاد في كوريا الجنوبية 1 تريليون و929 مليار دولار أمريكي، ومن المتوقع أن تبلغ قيمته سنة 2050، 3 تريليون و539 مليار دولار أمريكي. وعلى الرغم من النمو الاقتصادي الذي تحققه كوريا الجنوبية في مجال التقنيات والتكنولوجيا، ستتراجع 5 درجات لتحتل المرتبة 18 بين الاقتصادات العالمية بحلول 2050، وذلك يرجع إلى ارتفاع نسب الشيخوخة.

 

17- إيران

 

 

خلال سنة 2016، وصلت قيمة الاقتصاد الإيراني 1 تريليون و459 مليار دولار أمريكي، ومن المتوقع أن تصل قيمته سنة 2050، 3 تريليون و900 مليار دولار أمريكي. في الواقع، ستتقدم إيران درجة واحدة لتحتل المرتبة 17 بين الاقتصادات العالمية بحلول سنة 2050 نتيجة ارتفاع الدخل القومي بنسبة 5.5% سنوياً، وارتفاع نسبة الولادات 0.5% سنوياً.

 

16- باكستان

 

 

سنة 2016، وصلت قيمة الاقتصاد الباكستاني 988 مليار دولار أمريكي، وبحلول سنة 2050، من المتوقع أن تبلغ قيمته 4 تريليون و236 مليار دولار أمريكي. مثل مصر، تمتلك باكستان نسبة ولادات تبلغ 1.4%، التي تُعد الأعلى عالميا. وذلك ما سينعكس بشكل إيجابي على القوة التشغيلية في باكستان لتتقدم 8 درجات وتحتل المرتبة 16 بين الاقتصادات العالمية بحلول سنة 2050.

 

15- مصر

 

 

خلال سنة 2016، وصلت قيمة الاقتصاد المصري 1 تريليون و105 مليار دولار أمريكي، ومن المتوقع أن تبلغ قيمته سنة 2050، 4 تريليون و333 مليار دولار أمريكي. وبارتفاع نسبة الولادات في مصر بنسبة 1.4% وبموقعها الجغرافي القريب من القارة الأوروبية، ستتقدم مصر ست درجات لتحتل المرتبة 15 بين الاقتصادات العالمية بحلول سنة 2050.

 

14- نيجيريا

 

 

بلغت قيمة الاقتصاد النيجيري سنة 2016، 1 تريليون و89 مليار دولار أمريكي، ومن المتوقع أن تبلغ قيمته سنة 2050، 4 تريليون و348 مليار دولار أمريكي. تُعد نيجيريا إحدى أسرع الدول نمواً في القارة السمراء. وبحسب تقييم شركة بي دبليو سي، فإنه في حال قامت الحكومة النيجيرية بمحاربة الفساد وإصلاح البنية التحتية في الدولة، فذلك سيجعلها تحتل المرتبة 15 بين اقتصادات الدول العالمية بحلول سنة 2050.

 

13- السعودية

 

 

خلال سنة 2016، بلغت قيمة الاقتصاد السعودي 1 تريليون و731 مليار دولار أمريكي، ومن المتوقع أن تبلغ قيمته 4 ترليون و934 مليار دولار أمريكي، بحلول سنة 2050. وعلى الرغم من اعتماد الاقتصاد السعودي بشكل كامل على البترول، فإن الشراكة الاقتصادية بين السعودية ودول شرق آسيا ستجعلها تتقدم درجتين لتحتل المرتبة 13 بين اقتصادات الدول العالمية بحلول سنة 2050.

 

12- فرنسا

 

 

سنة 2016، بلغت قيمة الاقتصاد الفرنسي 2 تريليون و737 مليار دولار أمريكي، ومن المرجح أن تبلغ قيمته بحلول سنة 2050، 4 تريليون و705 مليار دولار أمريكي. وبذلك، ستتراجع فرنسا مرتبتين لتحتل المرتبة 12 بين الاقتصادات العالمية بحلول سنة 2050 بسبب ركود استقرار نسبة الولادات.

 

11- تركيا

 

 

خلال سنة 2016، بلغت قيمة الاقتصاد التركي 1 تريليون و906 مليار دولار أمريكي، وبحلول سنة 2050، من المتوقع أن تبلغ قيمته 5 تريليون و184 مليار دولار أمريكي. ووفقا للمؤشرات التي أوردتها شركة بي دبليو سي، فإن تركيا ستتقدم درجتين لتحتل المرتبة 11 بين الاقتصادات العالمية بحلول سنة 2050، وذلك يعود إلى ارتفاع نسب الولادات وارتفاع الدخل القومي.

 

10- المملكة المتحدة

 

 

خلال سنة 2016، بلغت قيمة الاقتصاد البريطاني 2 تريليون و788 مليار دولار أمريكي، ومن المتوقع أن تصل قيمته سنة 2050 إلى 5 تريليون و369 مليار دولار أمريكي. وعلى الرغم من ارتفاع نسب العاملين من مواطنيها ونمو اقتصادها المنظم، تتراجع المملكة المتحدة درجة واحدة لتحتل المرتبة العاشرة بين اقتصادات الدول العالمية بحلول سنة 2050. وذلك يعود إلى تداعيات خروجها من الاتحاد الأوروبي الذي ستكون له نتائج سلبية على اقتصادها على المدى الطويل.

 

9- ألمانيا

 

 

خلال سنة 2016، بلغت قيمة الاقتصاد الألماني 3 تريليون و979 مليار دولار أمريكي، ومن المتوقع أن تبلغ قيمته سنة 2050، 6 تريليون و138 مليار دولار أمريكي. وعلىى الرغم من ازدياد نسب المهاجرين إليها، تتراجع ألمانيا أربع درجات لتحتل المرتبة التاسعة بين اقتصادات الدول العالمية بحلول سنة 2050، وذلك يعود لنمو الاقتصاد الألماني بشكل بطيء بلغ حدود 1.7%، وارتفاع نسبة تهرم السكان.

 

8- اليابان

 

 

بلغت قيمة الاقتصاد الياباني سنة 2016، 4 تريليون و932 مليار دولار أمريكي، ومن المتوقع أن تبلغ قيمته سنة 2050، 6 تريليون و779 مليار دولار أمريكي. تمتلك اليابان نسبة نمو اقتصادية هي الأدنى بين دول هذه القائمة، حيث بلغت 1.1%، فضلاً عن ارتفاع نسب تهرم السكان. وبالتالي، ستنعكس هذه الأسباب بشكل سلبي على موقعها بين اقتصادات الدول العالمية لتتراجع أربع درجات، وتحتل المرتبة الثامنة في قائمة الاقتصادات العالمية بحلول سنة 2050.

 

7- المكسيك

 

 

بلغت قيمة الاقتصاد المكسيكي سنة 2016، 2 تريليون و307 مليار دولار أمريكي، ومن المتوقع أن تبلغ قيمته سنة 2050، 6 تريليون و 863 مليار دولار أمريكي. وعلى الرغم من عزم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إقامة جدار على الحدود بين الولايات المتحدة والمكسيك، فإن ارتفاع نسب الولادات في هذا البلد اللاتيني، ونموه الاقتصادي المنظم سيجعله يتقدم أربع درجات ليحتل المرتبة السابعة بين اقتصادات الدول العالمية بحلول سنة 2050.

 

6- روسيا

 

 

خلال سنة 2016، بلغت قيمة الاقتصاد الروسي 3 تريليون و745 مليار دولار أمريكي، ومن المرجح أن تبلغ قيمته سنة 2050، 7 تريليون و131 مليار دولار أمريكي. وحسب المعطيات التي أوردتها شركة بي دبليو سي، فإن موقع روسيا بين الاقتصادات العالمية لن يتغير وسيحتل المرتبة السادسة أيضا بين الاقتصادات العالمية بحلول سنة 2050، وذلك يرجع إلى نمو الاقتصاد الروسي المنخفض بجانب نمو المتباطئ لنسبة الولادات.

 

5- البرازيل

 

 

خلال سنة 2016، وصلت قيمة الاقتصاد البرازيلي 3 تريليون و135 مليار دولار أمريكي، وبحلول سنة 2050، من المتوقع أن تبلغ قيمته 7 تريليون و540 مليار دولار أمريكي. وبذلك، ستتقدم البرازيل درجتين فقط في قائمة الاقتصادات العالمية بحلول سنة 2050، وذلك يرجع إلى المنافسة الشديدة مع اقتصادات دول شرق آسيا.

 

4- إندونيسيا

 

 

خلال سنة 2016، بلغت قيمة الاقتصاد الإندونيسي 3 تريليون و28 مليار دولار أمريكي، ومن المتوقع أن تبلغ قيمته سنة 2050، 10 تريليون و502 مليار دولار أمريكي. ووفقا لهذه المؤشرات، ستتقدم أندونيسيا ثماني درجات لتحتل المرتبة الرابعة بين اقتصادات الدول العالمية بحلول سنة 2050، وذلك يعزى إلى نموها المتواصل في مجالات التكنولوجيا والمعلومات والسياحة.

 

3- الولايات المتحدة الأمريكية

 

 

خلال سنة 2016، بلغت قيمة الاقتصاد الأمريكي 18 تريليون و526 مليار دولار أمريكي، وبحلول سنة 2050، من المرجح أن تصل قيمته إلى 34 تريليون و102 مليار دولار أمريكي. وبهذا، تتراجع الولايات المتحدة إلى المرتبة الثالثة بين الاقتصادات العالمية بسبب الجمود في نسب نمو الدخل القومي ونسب الولادات.

 

2- الهند

 

 

بلغت قيمة الاقتصاد الهندي سنة 2016، 8 تريليون و721 مليار دولار أمريكي، ومع سنة 2050، ستبلغ قيمته المتوقعة 44 تريليون و128 مليار دولار أمريكي. وفي ظل ارتفاع نسب القوى العاملة والدخل القومي الهندي بنسبة 7.7%، واحتلال الهند المرتبة الثانية عالميا من ناحية عدد السكان، سينعكس بشكل إيجابي على مكانتها بين اقتصادات الدول العالمية، حيث تحتل المرتبة الثانية ضمن أقوى الاقتصادات العالمية بحلول سنة 2050.

 

1- الصين

 

 

بلغت قيمة الاقتصاد الصيني سنة 2016، 21 تريليون و269 مليار دولار أمريكي، بينما من المتوقع أن تبلغ قيمته بحلول سنة 2050، 58 تريليون و499 مليار دولار أمريكي. وبالتالي، ستحافظ الصين على مكانتها كأقوى الاقتصادات العالمية بحلول سنة 2050. وذلك بفضل نمو اقتصادها واحتلالها المرتبة الأولى ضمن أكبر الدول العالمية، من حيث عدد السكان.

 

المصدر

 

0 0 vote
Article Rating

اترك تعليقاً

0 تعليقات
Inline Feedbacks
View all comments